للاغنية دي ذكريات كتيرة معايا لكن احلاها لما كنت بتفسح مع اهلي في الحديقة الدولية ايام لما كانت حديقة و دولية فعلا و كنا نركب الحنطور و يلف بينا و نفضل نغلس على اهالينا عشان يجيبولنا كل حاجة مالهاش لازمة احنا نكون عاوزنها الا اذا كانت درة مشوية ساعتها هما اللي بيبقوا متلهفين اوي عليها
و نفضل نتمشى بالحنطور و نسمع عزيزة جلال و يكون الليل جه فالجو في الصيف يكون
ياااااااااااااااه
نعم النسيم العليل و حفيف ورق الشجر اللي حوالينا
اتمنى يرجع يوم من الايام دي
كمان ذكرى تانية لكنها مضحكة
كانت ليا صديقة عزيزة جدا تفضل تسالني و تقول"
يا حفصة هي قصدها اهدى يا حبيبي يعني استهدى كده و بطل نرفزة و لا قصدها ايه ده يا حبيبي يعني متعجبة منه؟؟
مش عارفة ليه كنت بضحك و مردش عليها
طول عمري رزلة
هههههههههههههههه